أين هو الوطن العربي الآن من تكنولوجيا الانترنت؟
الأساسيات (المودم ، وبطاقة الصوت) لا وجود لها في العالم العربي .
وغياب التصنيع يعود إلى رخص اليد العاملة في الخارج حتى أن البلاد
المتطورة تتجه الأن إلى تصنيع أجهزة الانترنت في الخارج لأسبابٍ عديدة
• إنتاج الأجهزة يتم بكميات كبيرة
• إنخفاض كلفة اليد العمل في الخارج
من ناحية ، فمن غير المنطقي أن نتجه إلى تصنيع أدوات الانترنت خاصةً
بغياب الحاجة الملحة إليها، ولكن من ناحية أخرى فإن ذلك يعني أننا لا تزال
تعتمد اعتمادا كليا على الغرب
برمجيات الإنترنت :
• بما يتعلق بالمضمون نحن ننتج الترفيه على أساس مضمون.
• رفض الممولين و المستثمرين التمويل بسبب الخوف من المخاطرة.
• لدينا خياران اما ان نكون من المستهلكين كالبقية أو نصبح من المنتجين ، مثل الصين.
• علينا تغيير عقلية الناس و الا لن يحدث التغيير .
• الأسر والمجتمعات لا تشجع على العمل في مجال تقنية المعلومات. الشركات لا ترغب في تمويلها.
• وفي عام 2000 ، اصبحت تكنولوجيا المعلومات من اهم الامور التي تسيطر على الاحداث في حياتنا اليومية.
• سوء جودةالتعليم هو جزء اساسي لعدم قدرة الدول على الانتاج.
• تكنولوجيا المعلومات هو أفضل فرصة لنا للحاق بركب الغرب.
الأساسيات (المودم ، وبطاقة الصوت) لا وجود لها في العالم العربي .
وغياب التصنيع يعود إلى رخص اليد العاملة في الخارج حتى أن البلاد
المتطورة تتجه الأن إلى تصنيع أجهزة الانترنت في الخارج لأسبابٍ عديدة
• إنتاج الأجهزة يتم بكميات كبيرة
• إنخفاض كلفة اليد العمل في الخارج
من ناحية ، فمن غير المنطقي أن نتجه إلى تصنيع أدوات الانترنت خاصةً
بغياب الحاجة الملحة إليها، ولكن من ناحية أخرى فإن ذلك يعني أننا لا تزال
تعتمد اعتمادا كليا على الغرب
برمجيات الإنترنت :
• بما يتعلق بالمضمون نحن ننتج الترفيه على أساس مضمون.
• رفض الممولين و المستثمرين التمويل بسبب الخوف من المخاطرة.
• لدينا خياران اما ان نكون من المستهلكين كالبقية أو نصبح من المنتجين ، مثل الصين.
• علينا تغيير عقلية الناس و الا لن يحدث التغيير .
• الأسر والمجتمعات لا تشجع على العمل في مجال تقنية المعلومات. الشركات لا ترغب في تمويلها.
• وفي عام 2000 ، اصبحت تكنولوجيا المعلومات من اهم الامور التي تسيطر على الاحداث في حياتنا اليومية.
• سوء جودةالتعليم هو جزء اساسي لعدم قدرة الدول على الانتاج.
• تكنولوجيا المعلومات هو أفضل فرصة لنا للحاق بركب الغرب.