اكتشف القدرات والمواهب التي تتميز بها
يقدم لك
روبرت بينينجا مؤسس شركة قوى العقل العالمية..
يد المساعدة فى تحقيق
النجاح الحقيقى
،،
القـوة.. الأولـى..
قوة المركز
هنا
التركيز الحقيقى يكمن فى مركزك فى العمل,
وظيفتك, مالك وسيرتك
الذاتية.
بإختصار: "الأسم و الشهرة" للإنسان.
أن مركز الإنسان يضفي
عليه قيمة تعادل وزنه ذهبا.
ولكن كن حذرا من مدى تدخل حب الذات فى
الموقف
و إن كان هذا الحب حقا يستحق.
،،
القـوة
الثانية..
قوة العلاقات و الإتصالات
"من هم معارفك؟" في
النهاية..
سيحصل هؤلاء الذين يمتلكون العلاقات المبنية
على الاحترام
المتبادل واحترام الذات وأيضا الفائدة المشتركة..
سيحصلون على ما
يصبون إليه.
استمع جيدا إلى الآخرين.. تمتع بالصبر..
وأبدي اهتماما
صادقا بالآخرين.
الاتصالات هي مفتاح النجاح.
،،
القـوة
الثالثـة..
قوة المعلومات و الخبرة
"ما الذي تعلمه؟"
إن
النضوج ووفرة الخبرة بالأمور تحدد من سيحصل على العمل.
ولذلك.. فإن
التعطش للمعرفة وتطوير الذات أمر محوري.
،،
القوة الرابعـة..
تقديمك
لعملك
هنا تلعب حواسنا التقليدية..
(البصر, السمع, الشم,
الإستطعام و الإحساس)
الدور الرئيسي..
فوفقا لما جاء في دراسة
أجريت في جامعة Ucla عام 1967..
فإن الكلمات تكون 7% من الرسالة التي
تريد إيصالها..
بينما تكون نبرة الصوت 38% منها..
وتكون حركات
الجسم (بما يتضمن المظهر الجيد) 55%.
ألا تعرف أناس يتمتعون بالقوى
الأربع السالف ذكرها في هذه المقالة..
ولكن عند تحدثك معهم.. تشعر أنهم
يفتقرون إلى شيء ما هام..؟
إن القوى الأربع.. يمكن قياسها وفقا
لمعايير موضوعية..
ولكن تظل هناك قوة خامسة غير محسوسة وهي:
،،
القـوة
الخامـسة..
القوة الداخلية
هنا نتناول "تواجد" شخص ما.
هذا
"التواجد"
لا يمكن الإحساس به.. إلا عن طريق "الحاسة السادسة"..
يمكن
نعت هذا التواجد باستخدام صفات..
مثل: النزاهة – الصدق – "القلب
والروح" – جاذبية الشخصية..
إن ما ينقله الإنسان.. من إحساس بالصدق
والثقة..
يمثل نسبة 65% من اتصالنا بالآخرين..
وإن هذا العامل هو
ما يجعلنا نقدر ونحترم شخصيات تاريخية..
مثل غاندي ونلسون مانديلا
ومارتن لوثر كينج..
وكلما مارست "إدارة النفس" بشكل أفضل..
كلما
ستزيد هذة القوة الخامسة..
ولو كانت قوتك الخامسة محسوسة..
كلما
ظهرت قواك الأخرى بصورة أفضل.
ثم وظفها في سبيل بناء ذاتك
يقدم لك
روبرت بينينجا مؤسس شركة قوى العقل العالمية..
يد المساعدة فى تحقيق
النجاح الحقيقى
،،
القـوة.. الأولـى..
قوة المركز
هنا
التركيز الحقيقى يكمن فى مركزك فى العمل,
وظيفتك, مالك وسيرتك
الذاتية.
بإختصار: "الأسم و الشهرة" للإنسان.
أن مركز الإنسان يضفي
عليه قيمة تعادل وزنه ذهبا.
ولكن كن حذرا من مدى تدخل حب الذات فى
الموقف
و إن كان هذا الحب حقا يستحق.
،،
القـوة
الثانية..
قوة العلاقات و الإتصالات
"من هم معارفك؟" في
النهاية..
سيحصل هؤلاء الذين يمتلكون العلاقات المبنية
على الاحترام
المتبادل واحترام الذات وأيضا الفائدة المشتركة..
سيحصلون على ما
يصبون إليه.
استمع جيدا إلى الآخرين.. تمتع بالصبر..
وأبدي اهتماما
صادقا بالآخرين.
الاتصالات هي مفتاح النجاح.
،،
القـوة
الثالثـة..
قوة المعلومات و الخبرة
"ما الذي تعلمه؟"
إن
النضوج ووفرة الخبرة بالأمور تحدد من سيحصل على العمل.
ولذلك.. فإن
التعطش للمعرفة وتطوير الذات أمر محوري.
،،
القوة الرابعـة..
تقديمك
لعملك
هنا تلعب حواسنا التقليدية..
(البصر, السمع, الشم,
الإستطعام و الإحساس)
الدور الرئيسي..
فوفقا لما جاء في دراسة
أجريت في جامعة Ucla عام 1967..
فإن الكلمات تكون 7% من الرسالة التي
تريد إيصالها..
بينما تكون نبرة الصوت 38% منها..
وتكون حركات
الجسم (بما يتضمن المظهر الجيد) 55%.
ألا تعرف أناس يتمتعون بالقوى
الأربع السالف ذكرها في هذه المقالة..
ولكن عند تحدثك معهم.. تشعر أنهم
يفتقرون إلى شيء ما هام..؟
إن القوى الأربع.. يمكن قياسها وفقا
لمعايير موضوعية..
ولكن تظل هناك قوة خامسة غير محسوسة وهي:
،،
القـوة
الخامـسة..
القوة الداخلية
هنا نتناول "تواجد" شخص ما.
هذا
"التواجد"
لا يمكن الإحساس به.. إلا عن طريق "الحاسة السادسة"..
يمكن
نعت هذا التواجد باستخدام صفات..
مثل: النزاهة – الصدق – "القلب
والروح" – جاذبية الشخصية..
إن ما ينقله الإنسان.. من إحساس بالصدق
والثقة..
يمثل نسبة 65% من اتصالنا بالآخرين..
وإن هذا العامل هو
ما يجعلنا نقدر ونحترم شخصيات تاريخية..
مثل غاندي ونلسون مانديلا
ومارتن لوثر كينج..
وكلما مارست "إدارة النفس" بشكل أفضل..
كلما
ستزيد هذة القوة الخامسة..
ولو كانت قوتك الخامسة محسوسة..
كلما
ظهرت قواك الأخرى بصورة أفضل.
ثم وظفها في سبيل بناء ذاتك